نشكر رب المجد وخالق السماوات والأرض، أخيرا عرف الاخ والزميل أنتوني ولسن أن الولايات المتحدة الأمريكية هي التي تقف وراء رجسة الخراب الشامل الذي لحق بأعرق دولة في تاريخ العالم.نقطة
وأود أن يعرف الأخ والزميل أنتوني ولسون أن الولايات المتحدة الأمريكية (أو بمعنى أدق، السياسة الخارجية الأمريكية) هي التي تقف وراء الشيخ مرجان الذي يريد تفجير الأهرامات وأبي الهول.نقطة
وأود أن يعرف الأخ والزميل والصديق أنتوني ولسن أن الاعتراض على السياسة الخارجية للولايات المتحدة لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يـُترجم على أنه خيانة لأستراليا أو خيانة للمسيحية ومبادئ معلم البشرية وصانع الكواكب والنجوم السيد المسيح. نقطة
مبادئ الديانة المسيحية الحقيقية تندد بعمليات التخريب الشامل التي ارتكبها المجرمون في تونس وليبيا وسورية ومصر. نقطة
المسيحي الحقيقي لا يدعم الحرب وما يحدث خلالها من اغتصاب نساء وقتل ابرياء وتدمير لحضارات الشعوب. المسيحي الحقيقي يجب أن يشجب ما فعله القساوسة في محاكم التفتيش وما فعله هتلر الكاثوليكي في أخواننا اليهود وما فعله المسيحي هاري ترومان في هيروشما وناجازاكي. من يشجب كل هذه الأعمال ويشجب تسليم مصر للقوى الظلامية ويشجب العمليات الاجرامية التي ارتكبتها الجندية الامريكية ماري انجلند في سجن أبو غريب بالعراق ويشجب قرار جون هاورد بزج أستراليا في مستنقع الخراب: من يشجب كل هذه الاعمال بشجاعة ويتحمل الاذى من أجل مبادئه التي لا يحيد عنها هو المسيحي الحقيقي. وهو المناضل الحقيقي. وهو البطل الفلكلوري الحقيقي. نقطة
إنّي أتساءل، ومن حقي أن أتساءل، بعد مشاهدتي لثلاثة لقاءات، هل اللقاء مع انطوني ولسن أم مع سام منصور، هل اللقاء مع د. ايمان شاروبيم أم مع انطوني ولسن؟ هل اللقاء مع صفوت البنا ام مع انطوني ولسن؟ للأسف الاستاذ انطوني يتكلّم ويحلل ويدلي برأيه أكثر من الذين يقابلهم.. لقد درسنا الاعلام أكثر من أربع سنوات في الجامعات وكانت الدراسة تصب في أن الاعلامي هو صوت الناس، ويجب أن ينقل لمن يحاوره رأي الناس على اختلاف مشاربهم الحزبية، لا أن يقف في صف واحد مع من يحاوره، ويصبح الحديث ضحك على الذقون. هذا هو رأيي بكل محبة.. تعلّمته فعلّمته والله شاهد.
كل ما تفضلت وذكرته عن واجب الأعلامي أن لا يكون طرفا في إبداء رأيه مع من يحاوره .
لكن مع الأسف أجد نفسي مشاركا بالرأي وهذا نابع من حبي الشديد لمصر وما يحدث على أرضها . وهذا ليس بعذر أقبح من ذنب .. لكنه تخطي برأي محمود ولا يقصد من وراءه الوقوف في صف واحد مع من أحاوره.
على العموم أشكر تعب محبتكم وتفضلكم بإبداء الرأي الذي أحترمه . والله شاهد على أن ما أشارك به من رأي ماهو إلا مشاركة الخائف على مصر والشعب المصري . لأن ما يحدث لا يطمئن أحد . لا يعرف قيمة مصر إلا من يعيش بعيدا عنها .
استاذ انتوني أنا عراقي ولم أدرس الاعلام ولكني أوافق الاعلامي المصري من أنك تحاول أن تسرق الأضواء ممن تحاوره.. أنت تسأل وتجيب وهو يهز برأسه.. وكأنك تريده أن يصادق على كلامك ليس إلا.. يجب أن لا يتخطّى السؤال عشر كلمات.. وبجب أن لا تسأل سؤالين في آن واحد.. ويجب أن لا تقف مع محاورك في صف واحد.. أنت تمثلنا في أسئلتك فإن راوغت نحن من يراوغ وإن أحسنت فالمربح لنا نحن المستمعين.. لست أدري إذا كنت من ترسلي المقابلات ولكني كما قال الاعلامي المصري وجدتك تتكلّم أكثر ممن تحاوره وخاصة عندما حاورت الأخت إيمان شاروبيم. انت اعلامي معروف في أستراليا ولهذا نحاورك ونعلّق على ما تقوم به من أعمال اعلامية لك مني كل الاحترام وآسف على الازعاج
الساعة الأن الثامنة وسبع دقائق من صباح يوم الأربعاء 13 / 2 / 2013 ، وقد إنتهيت توا من إعادة مشاهدة اللقاء الذي أجريته مع الأستاذ سام منصور المنسق العام لحزب الدستور وقد قررت بعد المشاهدة أن أقول كلمة حق .بالنسبة للقاء : وهو
أولا : أداء الأستاذ سام يدل على معرفة قوية بحزب الدستور وما يدور على أرض الواقع بمصر من اللحظة الأولى للقاء حتى النهاية . وهذا في حد ذاته شيء نفتخر به .
ثانيا : بالنسبة للمحاور الذي هو أنا .. غير راضي عن نفسي في بداية اللقاء . لكن لم أر أنني تخطيت أي من البرتوكولات الصحفية في حواري مع الأستاذ سام منصور . وإن خرجت فبرأي خروج محمود لأننا نناقش عن الأوضاع المؤسفة التي تمر بها مصر . من الطبيعي أن أنقل للمشاهد تفاعلى فيما نناقش ونتحاور بشأنه . وهذا يفعله كثيرون في مثل هذه اللقاءات أنا لا أهرب من أي مسؤلية أتولاها . لكن إحقاقا للحق أردت فقط أن أبدي رأي بعد إعادة مشاهدتي للقاء . وتقيمي للبرنامج وأداء الأستاذ سام منصور . وشكرا لكم وللمشاهدين والمشاهدات . وأعدكم في الوقت المناسب سأعيد مشاهدة لقائي مع الدكتورة إيمان شاروبيم
مع خالص محبتي وتقديري وإحترامي للمعلقيين والمشاهدين . ولشخصكم الكريم
كل التقدير و الإحترام لحضرتك و لخدماتك الجليلة للجالية المصرية والعربية فى أستراليا..
أود أن أشكركم على استضافتى فى الحوار التليفزيونى الذى استمتعت به كثيراً ، ولو كانت متأخرة ـ أرجو المعذرة .. كما أتمنى أن يكون استمتع به أيضاً مشاهدينك الكرام..
كما أود أن أشكركم أيضاً على مجاملتكم الرقيقة التى اعتقد أنى لا أستحقها .. فقد أخجلتم تواضعنا .. جزيل الشكر لحضرتك ..
عزيزي سام .. هذه ليست مجاملة مني . والسبب الذي دفعني إلى التعليق الأخير هو أنني فكرت في بعض الردود ، وأعدت مشاهدة الفيديو في هدوء . فوجدت أننا نحارب بأساليب جديدة مهمتها تكسير الروح المعنوية لنا حتى لا نستمر في الدفاع عن مصرنا الحبيبة . لا تلتفت إلى الوراء . ضع يدك على المحراث ولا تلتفت وراءك فيستقيم خط حرثك . إنني أواجه مثل هذه التعليقات على مقالاتي كثيرا وتعودت أن أرد بالمثل على كل معلق . نحن نواجه طوفان عارم في مصر وعلينا جميعا مسلمين ومسيحيين ونوبيين وبدو رجالا ونساء وشبابا اليقظة . صدقني مصر في أشد الحاجة إلى اليقظة والتمسك بأن مصر لكل المصريين وليست لفصيل واحد وياريته لديه ذرة من الأخلاص والولاء لمصر والشعب المصري . وشكرا أنطوني ولسن 14 / 2 / 2013
ده تزييف و تزوير و سوف تلجأ للوسائل القانونية سام منصور ليس منسق سيدني أرجو حذف هذا الفيديو فورا أو تقديم ما يثبت ان هذا المدعي هو منسق سيدني أو حتى ع
أستراليا لها منسق عام و منسقين ولايات .. اما منسق سيدني فلم يوجد هذا المنصب الي الان. ليس معنى ان شخص او مجموعة أشخاص لديهم معارف ان يتم استخدامهم على هذا النحو. أنتظر الادلة من سيادتكم ان تنشر التفويض بالمنصب مختوم بشعار الحزب و تفويض المتحدث الرسمي. او يتم الاعتذار لشباب حزب الدستور أستراليا الذين قاموا بتسديد الاشتراكات التي لا يعلم عنها شئ ومعنا ما يكفي من مستندات تثبت حقنا. و على ما اعتقد ان حق الرد مكفول. و لكم منا فائق الاحترام و التقدير،،،
يا أستاذ أنطوني ويلسن ... لا يصح من رجل له الخبرة الاعلامية ان يستضيف رجل دون التحري عن ما يدعي من منصب فمثلاً ( قال الاستاذ سام منصور انه منسق عام؟ ومتحدث رسمي؟ فهل اراك ما يفيد ذلك؟
انه قام بعمل توكيل للحزب فهل هذا يعطيه ان يتكلم بأسم الحزب دون تفويض من الحزب تفويض رسمي؟؟
قال انه متحدث رسمي بأسم الحزب ؟ تنص اللائحة التنفيذية للحزب عند التحدث في و سائل الاعلام ينبغي ان يكون هناك تفويض كتابي بذلك. فهل اراك هذا التفويض؟؟
كتب ناجي-أمل الوصفي
ردحذفنشكر رب المجد وخالق السماوات والأرض، أخيرا عرف الاخ والزميل أنتوني ولسن أن الولايات المتحدة الأمريكية هي التي تقف وراء رجسة الخراب الشامل الذي لحق بأعرق دولة في تاريخ العالم.نقطة
وأود أن يعرف الأخ والزميل أنتوني ولسون أن الولايات المتحدة الأمريكية (أو بمعنى أدق، السياسة الخارجية الأمريكية) هي التي تقف وراء الشيخ مرجان الذي يريد تفجير الأهرامات وأبي الهول.نقطة
وأود أن يعرف الأخ والزميل والصديق أنتوني ولسن أن الاعتراض على السياسة الخارجية للولايات المتحدة لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يـُترجم على أنه خيانة لأستراليا أو خيانة للمسيحية ومبادئ معلم البشرية وصانع الكواكب والنجوم السيد المسيح. نقطة
مبادئ الديانة المسيحية الحقيقية تندد بعمليات التخريب الشامل التي ارتكبها المجرمون في تونس وليبيا وسورية ومصر. نقطة
المسيحي الحقيقي لا يدعم الحرب وما يحدث خلالها من اغتصاب نساء وقتل ابرياء وتدمير لحضارات الشعوب. المسيحي الحقيقي يجب أن يشجب ما فعله القساوسة في محاكم التفتيش وما فعله هتلر الكاثوليكي في أخواننا اليهود وما فعله المسيحي هاري ترومان في هيروشما وناجازاكي. من يشجب كل هذه الأعمال ويشجب تسليم مصر للقوى الظلامية ويشجب العمليات الاجرامية التي ارتكبتها الجندية الامريكية ماري انجلند في سجن أبو غريب بالعراق ويشجب قرار جون هاورد بزج أستراليا في مستنقع الخراب: من يشجب كل هذه الاعمال بشجاعة ويتحمل الاذى من أجل مبادئه التي لا يحيد عنها هو المسيحي الحقيقي. وهو المناضل الحقيقي. وهو البطل الفلكلوري الحقيقي. نقطة
ناجي-أمل الوصفي
إنّي أتساءل، ومن حقي أن أتساءل، بعد مشاهدتي لثلاثة لقاءات، هل اللقاء مع انطوني ولسن أم مع سام منصور، هل اللقاء مع د. ايمان شاروبيم أم مع انطوني ولسن؟ هل اللقاء مع صفوت البنا ام مع انطوني ولسن؟ للأسف الاستاذ انطوني يتكلّم ويحلل ويدلي برأيه أكثر من الذين يقابلهم.. لقد درسنا الاعلام أكثر من أربع سنوات في الجامعات وكانت الدراسة تصب في أن الاعلامي هو صوت الناس، ويجب أن ينقل لمن يحاوره رأي الناس على اختلاف مشاربهم الحزبية، لا أن يقف في صف واحد مع من يحاوره، ويصبح الحديث ضحك على الذقون. هذا هو رأيي بكل محبة.. تعلّمته فعلّمته والله شاهد.
ردحذفإلى الأعلامي المصري من القاهرة
ردحذفبعد التحية
كل ما تفضلت وذكرته عن واجب الأعلامي أن لا يكون طرفا في إبداء رأيه مع من يحاوره .
لكن مع الأسف أجد نفسي مشاركا بالرأي وهذا نابع من حبي الشديد لمصر وما يحدث على أرضها . وهذا ليس بعذر أقبح من ذنب .. لكنه تخطي برأي محمود ولا يقصد من وراءه الوقوف في صف واحد مع من أحاوره.
على العموم أشكر تعب محبتكم وتفضلكم بإبداء الرأي الذي أحترمه . والله شاهد على أن ما أشارك به من رأي ماهو إلا مشاركة الخائف على مصر والشعب المصري . لأن ما يحدث لا يطمئن أحد . لا يعرف قيمة مصر إلا من يعيش بعيدا عنها .
مع خالص محبتي وإحترامي . وإلى تواصلات مثمرة جديدة
أنطوني ولسن / سدني / أستراليا
الأخ الأستاذ ناجي
ردحذفبعد التحية
شكرا على التواصل .. وشكرا على تعب محبتك وتعريفي بما فعل كل من ذكرتهم بتعليقك
وإلى لقاءات أخرى .. مع أطيب الأمنيات
أنطوني ولسن
استاذ انتوني
ردحذفأنا عراقي ولم أدرس الاعلام ولكني أوافق الاعلامي المصري من أنك تحاول أن تسرق الأضواء ممن تحاوره.. أنت تسأل وتجيب وهو يهز برأسه.. وكأنك تريده أن يصادق على كلامك ليس إلا.. يجب أن لا يتخطّى السؤال عشر كلمات.. وبجب أن لا تسأل سؤالين في آن واحد.. ويجب أن لا تقف مع محاورك في صف واحد.. أنت تمثلنا في أسئلتك فإن راوغت نحن من يراوغ وإن أحسنت فالمربح لنا نحن المستمعين.. لست أدري إذا كنت من ترسلي المقابلات ولكني كما قال الاعلامي المصري وجدتك تتكلّم أكثر ممن تحاوره وخاصة عندما حاورت الأخت إيمان شاروبيم.
انت اعلامي معروف في أستراليا ولهذا نحاورك ونعلّق على ما تقوم به من أعمال اعلامية
لك مني كل الاحترام وآسف على الازعاج
أخي وائل ...
ردحذفتحية طيبة .. وبعد
أولا شكرا لك على التواصل . لأن التواصل غير المغرض يجمع الكاتب
بأصدقاء يقرأون له . وبما أن الكاتب الأعلامي يسعده تلقي الأراء ، فعليه واجب المشاركة والرد والحوار .
الأعلامي المصري قد تم الرد عليه مني ومن الطبيعي أن تكون قد قرأت الرد
لكن عندما تفضلت وعلقت رأيت أن يكون ردي مختلفا وخاصة أنك ذكرت لقائي مع الدكتورة إيمان شاروبيم
لأن ردي كما لاحظت كان تأكيدا على ما كنا نتحاور عليه .
أما اللقاءات الأخرى .. نحن المصريون في الخارج يؤلمنا كل ما يحدث في مصر
وبإندفاع الحب الممزوج بالخوف على مصر والشعب المصري من الوارد ،
بل ومن الطبيعي أن تكون لقاءاتنا تخرج عن جميع المتعارف عليه إعلاميا
في حواراتنا . لأن اللقاء يتحول إلى حوار بين الأعلامي والضيف الذي يستضيفه
وهذا ما حدث .. مصر تواجه إعصارا إخوانيا مدمرا . والمعارضة ليس عندها
ذرة من المعرفة لقيادة مصر . وليس عندها " المعارضة " أجندة تواجه بها الأخوان
وتكون مستعدة للأخذ بيد الشعب المصري إلى بر الأمان . لكن كل زعيم يبحث عن
الكرسي كما فعل من أجلسوا مرسي على الكرسي .
أحيلك إلى الصفحة النمساوية التي على موقع " الغربة " وحاول أن تقرأ أجندة أحد المصريين
بالنمسا إذا ترشح لرئاسة الجمهورية . حاولت أن أنشر الفديو .. لكن لم أستطع .أتمنى أن
يكون مازال موجودا . أو أتمنى على الأستاذ شربل أن يعيد وضعه مرة أخرى.
عزيزي وائل ... الأعلامي والمشاهد والضيوف كلنا جميعا أعصابنا مشددودة إن كان في مصر أو خارج
مصر . فعفوا إن تخطينا القواعد والأعراف .. شكرا لك على التواصل
مع خالص محبتي
أنطوني ولسن
وإلى لقاءات
ردحذفالساعة الأن الثامنة وسبع دقائق من صباح يوم الأربعاء 13 / 2 / 2013 ، وقد إنتهيت توا من إعادة مشاهدة اللقاء الذي أجريته مع الأستاذ سام منصور المنسق العام لحزب الدستور وقد قررت بعد المشاهدة أن أقول كلمة حق .بالنسبة للقاء : وهو
أولا : أداء الأستاذ سام يدل على معرفة قوية بحزب الدستور وما يدور على أرض الواقع بمصر من اللحظة الأولى للقاء حتى النهاية . وهذا في حد ذاته شيء نفتخر به .
ثانيا : بالنسبة للمحاور الذي هو أنا .. غير راضي عن نفسي في بداية اللقاء . لكن لم أر أنني تخطيت أي من البرتوكولات الصحفية في حواري مع الأستاذ سام منصور . وإن خرجت فبرأي خروج محمود لأننا نناقش عن الأوضاع المؤسفة التي تمر بها مصر . من الطبيعي أن أنقل للمشاهد تفاعلى فيما نناقش ونتحاور بشأنه . وهذا يفعله كثيرون في مثل هذه اللقاءات أنا لا أهرب من أي مسؤلية أتولاها . لكن إحقاقا للحق أردت فقط أن أبدي رأي بعد إعادة مشاهدتي للقاء . وتقيمي للبرنامج وأداء الأستاذ سام منصور . وشكرا لكم وللمشاهدين والمشاهدات . وأعدكم في الوقت المناسب سأعيد مشاهدة لقائي مع الدكتورة إيمان شاروبيم
مع خالص محبتي وتقديري وإحترامي للمعلقيين والمشاهدين . ولشخصكم الكريم
أنطوني ولسن
13 / 2 / 2013
عزيزي الفاضل الأستاذ أنطونى..
ردحذفكل التقدير و الإحترام لحضرتك و لخدماتك الجليلة للجالية المصرية والعربية فى أستراليا..
أود أن أشكركم على استضافتى فى الحوار التليفزيونى الذى استمتعت به كثيراً ، ولو كانت متأخرة ـ أرجو المعذرة .. كما أتمنى أن يكون استمتع به أيضاً مشاهدينك الكرام..
كما أود أن أشكركم أيضاً على مجاملتكم الرقيقة التى اعتقد أنى لا أستحقها .. فقد أخجلتم تواضعنا .. جزيل الشكر لحضرتك ..
مع دوام التوفيق .. وخالص تحياتى و تقديرى ،
عزيزي سام .. هذه ليست مجاملة مني . والسبب الذي دفعني إلى التعليق الأخير هو أنني فكرت في بعض الردود ، وأعدت مشاهدة الفيديو في هدوء . فوجدت أننا نحارب بأساليب جديدة مهمتها تكسير الروح المعنوية لنا حتى لا نستمر في الدفاع عن مصرنا الحبيبة . لا تلتفت إلى الوراء . ضع يدك على المحراث ولا تلتفت وراءك فيستقيم خط حرثك . إنني أواجه مثل هذه التعليقات على مقالاتي كثيرا وتعودت أن أرد بالمثل على كل معلق . نحن نواجه طوفان عارم في مصر وعلينا جميعا مسلمين ومسيحيين ونوبيين وبدو رجالا ونساء وشبابا اليقظة . صدقني مصر في أشد الحاجة إلى اليقظة والتمسك بأن مصر لكل المصريين وليست لفصيل واحد وياريته لديه ذرة من الأخلاص والولاء لمصر والشعب المصري . وشكرا
ردحذفأنطوني ولسن
14 / 2 / 2013
ده تزييف و تزوير و سوف تلجأ للوسائل القانونية سام منصور ليس منسق سيدني أرجو حذف هذا الفيديو فورا أو تقديم ما يثبت ان هذا المدعي هو منسق سيدني أو حتى ع
ردحذفأستراليا لها منسق عام و منسقين ولايات .. اما منسق سيدني فلم يوجد هذا المنصب الي الان.
ليس معنى ان شخص او مجموعة أشخاص لديهم معارف ان يتم استخدامهم على هذا النحو.
أنتظر الادلة من سيادتكم ان تنشر التفويض بالمنصب مختوم بشعار الحزب و تفويض المتحدث الرسمي.
او يتم الاعتذار لشباب حزب الدستور أستراليا الذين قاموا بتسديد الاشتراكات التي لا يعلم عنها شئ ومعنا ما يكفي من مستندات تثبت حقنا. و على ما اعتقد ان حق الرد مكفول. و لكم منا فائق الاحترام و التقدير،،،
يا أستاذ أنطوني ويلسن ... لا يصح من رجل له الخبرة الاعلامية ان يستضيف رجل دون التحري عن ما يدعي من منصب فمثلاً ( قال الاستاذ سام منصور انه منسق عام؟ ومتحدث رسمي؟ فهل اراك ما يفيد ذلك؟
انه قام بعمل توكيل للحزب فهل هذا يعطيه ان يتكلم بأسم الحزب دون تفويض من الحزب تفويض رسمي؟؟
قال انه متحدث رسمي بأسم الحزب ؟ تنص اللائحة التنفيذية للحزب عند التحدث في و سائل الاعلام ينبغي ان يكون هناك تفويض كتابي بذلك. فهل اراك هذا التفويض؟؟