سلامٌ عليكما عرفت الدكتور رغيد نحاس من خلال مجلة كلمات ومنذ بدايتها ونشر لي فيها عدداً من الأبحاث والمقالات باللغة العربية. لفت نظري في حينه دقة الدكتور رغيد واعتماده في النشر على مختصين من أدباء أو شعراء كان فيهم العزيز الأستاذ خالد الحلي. فجأة أُبلغتُ بتوقف مجلة كتابات باللغة العربية مع استمرار كلمات بالإنكليزية، ومع توقف كتابات باللغة العربية غبتُ عن رغيد وغاب عنّي حتى رأيته اليوم يواجه الصديق الحبيب الأستاذ شربل بعيني في برنامح خصصه للأستاذ رغيد، كابتن كوستو البحار ... الآن : هل توقفت علاقة الأستاذ رغيد بالأدب وهل سيكتفي بطلّه وشرره ؟ تحيتي لكما. عدنان الظاهر
علي جورية - سدني من اعماقي وبكل محبة أقول للأخ الدكتور رغيد انك مثلاً وقدوة للمغترب العربي ، نعتذ بصداقتكم ونكبر بكم ، حواركم موضوعي ورؤيتكم للأدب والفن والثقافة هو جزء من التواصل بين الحضارات والشعوب ، الاعتزاز بالوطن عرفان للجميل وأصالة للانسان والشكر والامتنان والعرفان للحاضنة هو شعور انساني وله بعد اخلاقي واستراليا هي جزء منا اليوم من ذاتنا من وجودنا الحضاري ، لقد رايت بكم منذ معرفتي بكم قبل سنوات عشر عند زيارتي الاولى لسدني ، سفيرا للثقافة والحضارة العربية في بلد الاغتراب ، وفقكم الله وسنلتقي بالتأكيد في حفل التوقيع بكل محبة وشكر وتقدير ،
ردحذفسلامٌ عليكما
عرفت الدكتور رغيد نحاس من خلال مجلة كلمات ومنذ بدايتها ونشر لي فيها عدداً من الأبحاث والمقالات باللغة العربية. لفت نظري في حينه دقة الدكتور رغيد واعتماده في النشر على مختصين من أدباء أو شعراء كان فيهم العزيز الأستاذ خالد الحلي.
فجأة أُبلغتُ بتوقف مجلة كتابات باللغة العربية مع استمرار كلمات بالإنكليزية، ومع توقف كتابات باللغة العربية غبتُ عن رغيد وغاب عنّي حتى رأيته اليوم يواجه الصديق الحبيب الأستاذ شربل بعيني في برنامح خصصه للأستاذ رغيد، كابتن كوستو البحار ...
الآن : هل توقفت علاقة الأستاذ رغيد بالأدب وهل سيكتفي بطلّه وشرره ؟
تحيتي لكما.
عدنان الظاهر
علي جورية - سدني
ردحذفمن اعماقي وبكل محبة أقول للأخ الدكتور رغيد انك مثلاً وقدوة للمغترب العربي ، نعتذ بصداقتكم ونكبر بكم ، حواركم موضوعي ورؤيتكم للأدب والفن والثقافة هو جزء من التواصل بين الحضارات والشعوب ، الاعتزاز بالوطن عرفان للجميل وأصالة للانسان والشكر والامتنان والعرفان للحاضنة هو شعور انساني وله بعد اخلاقي واستراليا هي جزء منا اليوم من ذاتنا من وجودنا الحضاري ،
لقد رايت بكم منذ معرفتي بكم قبل سنوات عشر عند زيارتي الاولى لسدني ، سفيرا للثقافة والحضارة العربية في بلد الاغتراب ، وفقكم الله وسنلتقي بالتأكيد في حفل التوقيع بكل محبة وشكر وتقدير ،