لقاء مع الصحافي جوزاف بو ملحم

CONVERSATION

16 comments:

  1. مش عارف إزاي تترك الاعلام يا أستاذ جوزاف وإنتا بهذه المقدرة الإعلامية.. حا نبقى في انتظارك في غربتنا دي لأنك أستاذ كلمة

    ردحذف
  2. ريما اليوسف ـ دبي16 يونيو 2011 في 10:54 م

    ما تفعله مجلتنا الحبيبة الغربة من نشر حلقات مصورة لوجوه مشرقة في أستراليا لا يقدر بثمن.. وما هذا اللقاء الشيّق مع الأستاذ جوزاف بو ملحم سوى دليل على ذلك.. كما قال محمود المصري انه أستاذ كلمة وحرام أن يبتعد عن حقل اختصاصه ويتركه لتلك الصبيه الجميلة ابنته يارا التي نشاهدها على الفضائيات وهي تلف العالم لتحصد ريبوتاجات ذات مستوى راقٍ. صحيح ان فرخ البط عوّامولكن الفرخ ما كان ليكون لولا وراثته عن أبيه. ألف شكر على الوقت الذي منحتنا إياه

    ردحذف
  3. لبناني أسترالي ـ ملبورن16 يونيو 2011 في 11:08 م

    يا أستاذ جوزاف
    أريد أن أسألك سؤالا أرجو الجواب عليه: أنا واحد من قراء جريدنك صدى لبنان إلى أن أقفلتها، فلو كنت عرضت خدماتها الاعلامية على نظام عربي أو حزب ما، ألا تعتقد أن الجريدة بقيت لتطعمك الخبز أنت وعيالك؟ جميعهم يفعلون هكذا وإلا لاقوا مصير صدى لبنان.. لماذا لم تفعل هذا؟

    ردحذف
  4. إيمان شيشكلي ـ السويد16 يونيو 2011 في 11:13 م

    ما هذا الاقتراح التافه.. أفضل أن يقفلها من أن يبيع قلمه لأنظمة ديكتاتورية سفاكة دماء.. الآن هو يتباهى بما فعل.. فهل يتباهى الرعاع؟.. أرجوك أيها الأسترالي اللبناني أن تسحب سؤالك لأننا بحاجة الى الشرفاء في هذا الزمن الرديء

    ردحذف
  5. أميرة مهنا ـ فلوريدا17 يونيو 2011 في 12:30 ص

    لا أحد تغرّب عن وطنه إلا ومات في الغربة، وعندما يقول جوزاف أنا الآن في أستراليا فهذا يعني أنه سيبقى في أستراليا إلى النهاية، وهذا ما سيصيبنا نحن في أميركا.. الحديث كان رائعاً ومؤثراً وقد لا أغالي إذا قلت ومبكياً أيضاً، فلقد بكيت عن تكلّم جوزاف عن فلذة كبده يارا الصحافية العالمية باللغة الانكليزية، وأنا أعرف البلد التي دخلتها بسرية تامة لتجري لقاءات مع معارضي النظام وهذه بطولة بحد ذاتها.
    أشكر الغربة على هذه الاطلالات التي تتحفنا بها من وقت لآخر.

    ردحذف
  6. لبناني أسترالي ـ ملبورن17 يونيو 2011 في 2:00 ص

    يا أخت إيماني أنا أوجه سؤالا الى الأستاذ جوزاف وأريد منه جواباً، وهذا لا يعني أنني أوافق على الارتهان الاعلامي للأنظمة ولكنه سؤال.. وإذا لم يعجبك فأنا على استعداد لتغييره: لماذا يا أستاذ جوزاف لم تتماشَ مع الموضة الاعلامية السائدة على الساحة في الماضي واليوم وغداً؟ مع ألف شكر

    ردحذف
  7. I'm sorry.. I'm sorry.. you can ask him what ever you want

    ردحذف
  8. أنطوني ولسن ـ سيدني17 يونيو 2011 في 2:42 ص

    أستاذ أبو ملحم أنت علامة مميزة في أدب وصحافة المهجر ولا أنسى مساهمتك في طباعة الكتب لحاملي القلم منا نحن المغتربين المتحدثين بلغة الضاد ، وأنا واحد منهم تفضلت وطبعت لي كتاب المغترب الجزء الثاني .ولا أنسى تبرعك بطباعت كتاب قديم له قيمته مجانا . سامحني لا أتذكر إسم الكتاب ، لكني أتذكر الحدث وأتذكر الكرم وأتذكر النخوة الأدبية التي ساهمت في طباعة الكتاب ومجانا
    شكرا لك شربل على إصرارك وإجتهاداتك لإحياء الحياة الأدبية العربية في المهجر أستراليا . الحقيقة لقد إستمتعت جدا برؤية الأستاذ جوزاف أبو ملحم وأرتفعت قامتي عالية مفتخرة بإبنته يارا الرب يبارك فيها ويستخدمها أداة حق لزهق الباطل . شكرا لكما

    ردحذف
  9. شوقي مسلماني17 يونيو 2011 في 3:38 م

    الصديق الشاعر شربل الذي طالما ألهب المنابر بكريم الشعر

    تحيّة لك وللصديق الصحافي الأديب جوزيف بو ملحم صاحب الصوت الخفيض والقلب العالي

    ـ شوقي

    ردحذف
  10. ميشال سركيس بعيني17 يونيو 2011 في 4:16 م

    فرحت كثيراً وأنا أستمع إليك يا أخي جوزاف في ملبورن، فلقد أعجبني حديثك الراقي كثيراً، حماك الله

    ردحذف
  11. أبو دومينيك22 يونيو 2011 في 3:21 ص

    أنا من الذين توقفوا عن قراءة الصحف عندما توقفت جريدتك صدى لبنان يا أخي جوزاف بو ملحم. غيابك دمّر القراءة الإعلامية في أستراليا. أتمنى أن أقرأ لك مستقبلاً.

    ردحذف
  12. جوزاف بو ملحم22 يونيو 2011 في 7:28 ص

    جوزاف بو ملحم يشكر ، يعتذر ويجيب
    أولاً شكراَ الى الصديق شربل بعيني الذي انتهز مناسبة زيارتي له لأبارك له بمكتب مجلته الجديد ففاجأني بمقابلة لا عالبال ولا عالخاطر لكن شربل عالراس.

    ثانياًأعتذر على تأخري في الإجابة على الناس الطيبي القلب الذين شرفوني بتعليقاتهم الكريمة آملاً أن يضعوا ذلك في خانة التقصير وليس في خانة اللامبالاة.
    أولاً ال محمود من مصر أول المعلقين: اشكرك على هذا التقدير وأعدك أننا سنتواصل بإذن الله

    أما ريما اليوسف الواسعة الإطلاع فأقول لها أني لا أريد أن أجحف يارا حقها بالقول أن فرخ البط عوّام وكفى. وها هي يارا تحصد نفس الجائزة ليلة أمس مجدداً مضيفة إليها الجائزة العامة الأولى التي خوّلتها الذهاب الى لندن واللقاء مع إعلاميين من ال بي بي سي وكذلك الى نيويورك للقاء إعلاميين من ال سي. أن .أن.
    لذلك أنا فحور بها وأدعوك الى مشاهدة تقريرها على موقع الغربة باللغة الإنكليزية.

    أما قارئ صدى لبنان من ملبورن الذي لم يذكر لنا اسمه الكريم ربما لأنه يعرف قصتنا ويريد مني أن أخبر الجميع بها، أو ربما لأن اقتراحه مخجل. فأي خبز كنا سنأكل يا قارئي وأي عار...
    يا قارئي القديم يوم اشتريت صدى قال لي صاحبها السابق الأستاذ روميو عويس أنها مثل عروس صبية وهو يبحث لها عن عريس مناسب. صدقني لم يكن المبلغ مهماً بنظره بقدر ما كان الشخص الذي يمكن أن يؤتمن على الخط ليستمر نبض الصدى في عروق الأعلام الأوسترالي...
    ويوم أقفلنا جاء من يريدون شراءها لكن للأسف لم يكونوا مناسبين لذلك لم تتم عملية البيع...

    الى الأميرة مهنا في فلوريدا أقول أني ما زلت حتى الآن - وبعد 30 سنة في الغربة - أحلم أحلامي في لبنان وأفيق لأجد حالي في أوستراليا.

    عسانا جميعاً يا زميلتنا في القلم والغبة والألم لا ننسى الوطن الذي منه لحم أكتافنا والذي حقه علينا أن يقوم على أكتافنا.

    الصديق الحميم أنطوني ولسن أشكرك على عاطفتك الأصيلة وذاكرتك النبيلة وقلمك الفياض.
    الكرام أمثالك يتذكرون جميلاً فعله الآخرون معكم ولا يتبجحون بجميل فعلوه.
    دعائي أن تظل قامتك مرفوعة ببنيك وبناتك كما ب يارا.

    شوقي مسلماني يا سيد البلاغة وخير الكلام ما قلّ ودلّ

    ميشال البعيني حماك الله ونشكر حميتك وصدق مشاعرك.

    أبو دومينيك: أنا إذا كنت لا أشتري الجرائد لضيق الوقت الذي أستطيع تخصيصه لقراءة الصحف لكني يا صاحبي ألاحق الأخبار والمعلومات عبر وسائل أخرى فما بالك أصبحت "ملكياً أكثر من الملك".
    إني أكبر فيك هذا الشعور الصافي.

    أما إيمان الشيشكلي - السويد وما أنتِ بسويدية فلقد ارتأيت أن أبقيك مسك الختام فأنت من القوم الكرام وتشعرين بما يختلج في حنايا الضلوع. لقد أبكيتني كلماتك يا سيدتي فأنت بدوتِ أعرف بي من قارئي المجهول. فقط أقول لكِ أنه مضى الزمن الذي كان لكلماتي وخز يجرح.رجائي أن تكون من الآن فصاعداً مرهماً يداوي. وإلى اللقاء

    ردحذف
  13. لبناني أسترالي ـ ملبورن22 يونيو 2011 في 6:11 م

    هذا هو جوزاف بو ملحم
    دبلوماسي أكثر من كسينجر
    وأديب تحترمه الكلمة
    وصحافي يحبه القارىء
    كنت أنتظر منك هذا الجواب يا أستاذ جوزاف.. لا بل كنت أنتظر منك هجوماً قاسياً علي.. ولكن طيبة قلبك غلبت قلمك وروضته ليمتشق الرحمة سيفاً. ألف شكر وأتمنى أن يعود جوزاف بو ملحم إلى مواقعه الصحفية بعد طول انتظار.

    ردحذف
  14. إيمان الشيشكلي ـ السويد23 يونيو 2011 في 5:00 ص

    هذا هو جوزاف بو ملحم المذوق إبن الذوق الذي كلامه مسك وتفكيره مسك.. وأنا أشكره على الالتفاتة الحلوة

    ردحذف
  15. إني إنسانه عادية جداً ولكني أتابع الأخبار وأهنىء يارا على الجائزة

    ردحذف
  16. جوزاف بو ملحم إذا تمّو
    بيفتح.. جواهر يا بشر لمّو
    انسان مخلص بعرفو من سنين
    أمر الوطن والشعب بيهمّو
    قلامو بصدى لبنان بريانين
    بنظره برموش العين منضمّو
    مش بس قلبو من تلج صنين
    هوّي صحافي وبصراحه بقول
    هيدا ابن بيّو وابن امّو

    ردحذف