جوزاف بو ملحم يحدّثنا عن ثورات الربيع العربي

CONVERSATION

11 comments:

  1. استرالي ـ لبناني ـ مالبورن10 أغسطس 2011 في 7:35 م

    كالعادة، يبدع الاستاذ جوزاف بو ملحم بحديثة الصحفي الجديد مع تلفزيون الغربة، الذي بدأ ينتشر ويصبح حديث الجاليات العربية في أستراليا، وهذا لا عجب فيه طالما أن المشرف عليه واحد من أشهر الشعراء العرب في العصر الحديث، عنيت به الأستاذ شربل بعيني.
    ولكن، رغم الابداع عندي مأخذ على الاستاذ بو ملحم، كونه لم يحدد موقفه تماماً ساعة مع وساعة ضد.. ساعة مع الثوار.. وساعة ضد دكتاتورية الحاكم، وهذا يثبت أن أخي جوزاف لم يخلع بعد العباية العونية، ويتكلّم كصحفي حر، كما يجب. ورغم مأخذي هذا إلا انني أرفع قبّعتي لهذا اللبناني الآتي من قرية صغيرة شمال لبنان اسمها (عيمار)، لأن لم أسمع محللاً واحداً يتكلّم بعفوية وتلقائية وكأنه معجم أحداث، يسردها، يفلفشها، ويحللها في نفس الوقت. حديث اليوم ربح بالضربة القاضية على حديثه السابق، ولو تخلى عن تلك (العباية) لفاز فوزاً ساحقاً سجله له تاريخ الجالية في أستراليا. ألف شكر لابن عيمار الشهم وألف شكر لصاحب مجلة الغربة الذي أطلق اسم المجلة على اسمه كونه (شاعر الغربة الطويلة).. وألف شكر لسعة صدر القراء على تطفلي الدائم

    ردحذف
  2. ليندا الصايغ ـ كندا10 أغسطس 2011 في 7:42 م

    التعليق ع هالموضوع صعب كتير، والمحلل بيحتار مع مين بدو يوقف.. بس الاستاذ جوزاف بو ملحم حلل الاحداث وهوي قاعد ع كيس النص.. لا مع هيدا ولا مع هاداك.. قال كلمتو ومشي.. والبدو يفهم يفهم والما بدو يفهم.. هوي حر.. عجبني كتير رواق (ابن عيمار) متل ما قل عنو المعلق السابق.. صحيح إني مش سامعة باسم هالضيعة من قبل بس هيئتنا بلّشنا نسمع فيها عن طريق ابناءا الكبار متل جوزاف ابو ملحم.

    ردحذف
  3. ثائر سوري ـ في مكان ما10 أغسطس 2011 في 9:39 م

    والله والله والله ثورتنا سلميه.. ميّه بالميّه.. لا طائفية ولا مذهبيّه.. إسلام ومسيحيي.. وحرام ينقال عنّا غير هيك.. نحن طلاب حرية ونريد سورية الديمقراطيه.. والايام ستثبت للآستاذ المحلل جوزاف أبو ملحم صحة ما نقول.. ألف تحيّة للجالية العربية في أستراليا..

    ردحذف
  4. جوزاف ابو ملحم11 أغسطس 2011 في 12:05 ص

    العزيزة ليندا

    أشكرك على تعليقك ولك كل الحق والحرية في إبداء رأيك كما أستطيع أن يكون لي الرأي الذي يخصني. وهكذا يغني بعضنا الآخر.

    أتمنى أن أعرف من أين أنتِ أما عن بلدتي فهي

    تقع على بعد 18 كلم الى الشمال الشرقي لمدينة زغرتا وتعلو 1000 م عن سطح البحر.

    فيها كنيسة قديمة بنيت عام 1908 على عهد تركيا الفتاة. أما كنيستها الجديدة والتي تعد إحدى كبريات الكنائس في لبنان اليوم فقد تمَ تدشينها عام 2000 من قبل غبطة

    البطريرك صفير يعاونه 7 مطارنة آخرون وبحضور شخصيات سياسية وما يناهز 7000 نسمة من المؤمنين. وقد كان لي شرف إلقاء كلمة مغتربي البلدة في هذه المناسبة.

    في الأحد قبل الماضي ومن ضمن جولته الرعوية على الموارنة احتفل البطريرك الماروني الجديد مار بشارة بطرس الراعي بالذبيحة الإلهية في كنيسة مار يوحنا عيمار الجديدة.

    ردحذف
  5. ليندا الصايغ ـ كندا11 أغسطس 2011 في 1:11 ص

    أشكرك على اتمامك بما كتبت يا أستاذ جوزاف، وأشكرك على المعلومات لتي زوّدتني بها عن قريتك.. أما فمن مدينة صور التي أحرق أهلها المدينة مرتين عبر التاريخ كي لا تطأها أرجل المستعمرين. كي نكون مجانين ولكننا علّمنا التاريخ كيف يرفع رأسه عالياً عندما يخبر الأجيال عنّا. أنا متزوجة من رجل من مدينة حماة.. والباقي عندك. لك مني كل الاحترام. ملاحظة: زوجي كتب عني هذا التعليق باللغة العربية الفصحى لضعف المامي بها.. كما انني شاهدت لقاءك الاول مع تلفزيون الغربة.. فلقد ضغطت على اسمك تحت الفيديو فظهرت الفيديو الأول حالاً..ألف شكر للغربة وخدماتها السهلة جداً.

    ردحذف
  6. I liked it. FULL STOP.. Mr Joseph Thank you very muc and God bless you. You've said the right thing

    ردحذف
  7. جوزاف ابو ملحم11 أغسطس 2011 في 1:57 ص

    عزيزي الثائر

    يا أيها الحامل دمه على كفه الحالم بغد أفضل لبلده وولده لك مني ألف تحية إكبار واحترام.

    أنا يا صاحِ لم أتهم ثورتك بالطائفية وأعرف جيداً تركيبة الشعب السوري. قد تكون كلمة طائفية وردت في سياق سؤال الأستاذ شربل ولكن ليس في إجابتي على السؤال.

    نعم أقولها لك ولرفاقك الثوار في سوريا إني كمراقب من بعيد ليس له اتصالات مع أشخاص أو أطراف لا في الداخل ولا في الخارج أرى أن ثورتكم ليست "سلمية ميًه بالميه" كما تقول في جوابك وبرهاني على ذلك هو سقوط القتلى والجرحى في صفوف المواطنين ورجال الأمن على السواء في وقت يعرف النظام السوري كما يعرف غيره من أنظمة المنطقة أن كل قطرة دم تسقط تؤثر على شرعيته وتدق اسفيناً في صرح استمراريته. إني إذ لا أشكك بمبادئك الثورية ألفت انتباهك وانتباه رفاقك الثوار الى هذا العنف الدموي الذي أخذت ثورتكم تصطبغ به. هذا الأمر المهم والخطير في آن قد جعل المراقب يتخوًف من هذه الثورة فهي قد تنجح في إسقاط حاكم لكن أن تأتي حكم يماثله لا تكون فعلت غير سفك الدماء وضرب الإستقرار وجلب الفوضى.

    ردحذف
  8. حنان ابنة سورية الحرة ـ دبي11 أغسطس 2011 في 8:43 م

    لقد وقع الأخ أبو ملحم في (حيص بيص) آخر، فضيّعنا وضاع، فهو رغم حنكته الاعلامية ما زال يدور حول الموضوع.. وقد أشارك الأخ المعلق الأسترالي اللبناني الرأي بأنه لم يتخلّ عن (عونيته)، هذا إذا كان عونياً في الأصل، لست أدري، أو أنه يتبع آراء أحد التيارات الحزبية في الشمال.. المنطقة التي هاجر منها، أيضاً لست أدري، ولكني أشتم ذلك من طروحاته، التي أحترمها، دون أن أوافقه عليها. الأخ أبو ملحم يعمل وفق المثل القائل: عند تغيير الدول احفظ رأسك.. ولكنه في أستراليا فمّما يخاف.. إعلامي بمستوى جوزاف أبو ملحم، أصدر الصحف المهجرية وترأس تحريرها عليه أن يقف مئة في المئة مع المقهورين من أبناء هذه الأمة العربية التعيسة.. وإلا فتخلّفها هو وأنا ونحن مسؤولون عنه.. إما التقدم وسط ديمقراطية رائدة، كأستراليا تماماً، وإما التقهقر الدائم، والخوف الدائم، والاعتقال الدائم. ولولا ردّه الشريف على أحد الإخوة الثوار لكان من حقّي أن أتهمه بالمراوغة. أنا لا أعرف الأخ جوزاف إلا من لقاءين استمعت إليهما وأعجبت بالأول، ووضعت عدّة علامات استفهام على الثاني.. والثورة الدموية، يا أخ جوزاف، ما كانت لتصبح دموية لولا هجوم الدبابات والشبيحة الذين طيّروا نصف شعب لبنان الى بلاد الله الواسعة. لقد أكلتموها قبلنا وشربتم زومها، فاتركونا ننشد الحرية. أخي جوزاف بعض كلامك عسل فاترك المرارة لنا.

    ردحذف
  9. وداد ـ البحرين12 أغسطس 2011 في 2:17 ص

    يسلم تمّك أستاذ جوزاف.. قمة معلومات وفهم.. ألله يحميك ويحمي قلمك

    ردحذف
  10. جوزاف بو ملحم22 أغسطس 2011 في 9:06 ص

    جوزاف بو ملحم يرد:
    اخي اللبناني الأوسترالي في ملبورن:
    كالعادة عدت إلينا كاشفاً ما تعرفه عني ، خافياً حقيقة ذاتك وتاركاً لغزاً يدفعنا للتساؤل : ترى من أنت؟!
    ما يلفت انتباهي هو السرعة التي تكتب بها تعليقك على مقابلتي. فأنت أول المعلقين في المرتين.! وأنت مادح في المرتين مع ملاحظة في كل مرة!
    لولا ثقتي بالأستاذ شربل بعيني لكنت اتهمته بالتواطؤ معك فكأنك تعرف بالمقابلة فور نزولها أو قبل ذلك بقليل!. ولا أدري ماذا سيقول المشاهدون عني وعنك فلربما تبادر الى أذهانهم أن يتهموني وإياك بالتوطؤ مع بعضنا.
    تقول إني "أبدعت" أشكرك. ثم "تراني أقف ساعة مع وساعة.." أنا يا صاح واضح وضوح الشمس على بيادر قريتي. إني ضد الحاكم المستبد، بالأمس وهذه الساعة وحتى قيام الساعة...
    إن الحاكم الذي يشهر سلاحه في وجه شعبه ليستمر جالساً على العرش إنما مصيره مزابل التاريخ.
    ويحضرني في هذه اللحظة قولٌ كتبته عام 1985 ردّا على أحد كتاب المقالة في جريدتي آنذاك "صدى لبنان" وهو: "تذكر يا ... إن القادر في شرقنا كائناً من كان ظالمٌ ولا أخالك مادحاً ظالمين". بسبب هذا الرد خَسِرت صدى لبنان كاتباً نشيطاً.
    أعود الى مأخذك عليَّ أني لم أتكلم كصحافي حرّ!
    ألا ترى أنك ضربتني الضربة القاضية بهذا الإتهام الباطل؟!
    أن لا أكون حرّا يعني أن أكون عبداً مستزلماً مستكتبا (بفتح اللام والتاء) لدى جهات سياسية، مخابراتية، مالية أو غيرها من قوى الإستقطاب والهيمنة فأي دليل لك عليّ منذ ولادتي حتى اليوم؟
    إني أكتفي بهذا القدر كي لا أُحرَمَ حلاوة تعليقاتك في المستقبل.
    أما العونية التي ألبستني عباءتها دون ربط مقنع فقد كنتُ قريباً منها وكانت قريبة مني يوم كان ميشال عون قائدا لجيش لبناني يقاوم راجمات الصواريخ السورية التي كانت تقصف الأحياء السكنية وتخطف شبابنا وتمنع تلاقي قياداتنا السياسية وتغتال هذه القيادات الرموز من سليم اللوزي الى رياض طه فكمال جنبلاط والمفتي حسن خالد والرئيس رينيه معوض ... وكنت معه يوم أصبح رئيساً لحكومة لبنانية - وإن معيّنة – وكنت أتوخى من هذه الحكومة - لو قدِّر لها أن تحكم – أن تلغي عمل قوات الردع السورية في لبنان وتعيد النظر باتفاقيات الهيمنة التي تم عقدها تحت وطأة الإحتلال السوري لبلادي..
    صحيح أنه مرّت فترة كنت فيها المسؤول الإعلامي عن الجبهة العالمية لتحرير لبنان في سدني والأصح هو أني خرجت من التيار ولم أعد إليه رغم محاولات أكثر من طرف للعودة اليه. أما الأهم فهو أني - رغم كل ما تقدَّم - لا اعتبر العونية تهمة أو مذلة لا بل أراها شرفاً إذا ما قورنت بغيرها من التيارات السياسية على الساحة اللبنانية. أقول هذا مستغرباً أن يكون أحد مناصري الثورة في سوريا أو مصر أو ليبيا أو اليمن ضد ميشال عون لأن هذا الموقف برأيي يدل على عدم نضج الروح الثورية لديه أو لديها على السواء وعدم معرفتهما العميقة بشخصية العماد عون. وأضيف أنه يوم زار ميشال عون سوريا التقى طلاب جامعاتها وحاضر فيهم كما كان له استقبالات شعبية عارمة دفعت حتى بالرئيس السوري بشار الأسد لقطع نشاطاته والإنضمام الى الجنرال عون فقط ليكون له حصة من هذا الترحيب الشعبي الصادق الذي لم يكن النظام يتمتع به... ويشبه الجنرال هنا وزيارته هذه زيارة قام بها قداسة البابا يوحنا بولس الثاني الى تشيلي وكان اوغوستو بينوشيه يطمع بتعزيز شعبيته من هذه الزيارة لكن البابا همس بلطف في أذنه ما معناه: تنحى ... إنهم لا يحبونك !!!
    هذا البابا البولوني هو الذي لوى ساعد كارل ماركس ولينين وستالين وهزم الأمبراطورية البولشيفية التي استعمرت بلاده وجوَّعتها.
    وأختم قائلا لكل شخص أسلوبه الخاص في التعاطي مع الأمور... وتصبحون على فجر جديد...

    ردحذف
  11. أسترالي ـ لبناني ـ مالبورن23 أغسطس 2011 في 8:11 م

    ما فيني عليك.. أستاذ يا أستاذ جوزاف.. قلمك فيّاض وحجتك دامغة.. ولا تواخذني إذا كتبت باسم مستعار لأني حلفت ما اكتب باسمي.. وهيك باخد راحتي أكتر.. احترامي لك كان وما زال (واضح وضوح الشمس على بيادر عيمار).. سلمت من الأذى.. وأنا جد فرحان برجوعك الى حقلك الذي لا يحق لك ان تغيب عنه.. شكراً للأستاذ شربل لسعة صدره

    ردحذف