النور والصباح للسيدة رندة المذبوح موسى ... وتحية تقدير لفكرها النقدي اللبرالي المنفتح وروحها الأممية ... أما أنت يا أستاذ شربل فوجدتك في هذا اللقاء منحازَ الفكر والعاطفة ضد برلين الشرقية أي أنك ضد ألمانيا الدمقراطية السابقة ... إنك متحامل وليس محايداً وهذا أمر مؤسف خاصة وأنك توجه وتدير صوتاً تخاطب به خلائط شتّى من الناس والأمر يقتضيك أنْ تكون محايداً . ثم إنك تسأل أحياناً وتجيب أنت ولا تعطي المجال للسيدة في أن تُجيب . ثم ... وجدتها رندة الذابحة وليس المذبوح فمنطقها وشخصيتها وتربيتها وإعدادها لنفسها هذا الإعداد الراقي كل هذه الأمور تذبح من يراها ويستمع لما تقول . مزيداً من أمثال هذا البرنامج عزيزي الأستاذ شربل .
عزيزي الدكتور عدنان الظاهر أرجوك أن تستمع الى اللقاء مرة ثانية فأنا لم أكن متحاملاً على أحد.. كنت فقط أحاول ان أعرف المزيد.. لأنني أمثل المشاهد ولا أمثّل نفسي في طرح الأسئلة.. أشياء كثيرة أنا أعرفها لأنني زرت ألمانيا ولكنني تجاهلتها كي تتكلّم السيدة رندة أكثر فأكثر وتعطي ما عندها من معلومات. ولكي تكون مسروراً أكثر سأسألك أبالغربية تعيش انت أم بالشرقية لأنني سأنحاز الى حيث تسكن. أخيراُ أشكرك على تشجيعك الدائم لبرامج تلفزيون الغربة.
حلا مذبوح ...من المانيا . اختي الحبيبة رندة, وفقكِ الله دائماً الى الافضل ... لقد فاجأني هذا اللقاء الجميل والمُوَفَّق جدّاً جِدّاً ,فقد استمتعنا بالحديث حتّى ظننتُ انّي اتعرَّف على برلين فقط من خلال حديثكِ عنها ,مع انني اعيش فيها منذ اكثر من ١٦ سنه . ولقد تشرَّفت المانيا بمجيئكِ اليها مع ابنكِ الحبيب آدم ...لقد كنتِ وما زلتِ قمَّة الاخلاق كما ان الفهم والعلم والجمال الالهي يزيِّنون اخلافكِ اكثر واكثر ,حفظكِ الله . ولبنان وطن الجمال والمحبة هو في قلب جميع ابناءِهِ مهما تغربوا عنه ,فهو اغلى الاوطان . عسى ان نراكِ في المانيا في وقتٍ قريب . وعسى ان نراكِ بمزيد من الهمة والنشاط والنجاح .
النور والصباح للسيدة رندة المذبوح موسى ... وتحية تقدير لفكرها النقدي اللبرالي المنفتح وروحها الأممية ... أما أنت يا أستاذ شربل فوجدتك في هذا اللقاء منحازَ الفكر والعاطفة ضد برلين الشرقية أي أنك ضد ألمانيا الدمقراطية السابقة ... إنك متحامل وليس محايداً وهذا أمر مؤسف خاصة وأنك توجه وتدير صوتاً تخاطب به خلائط شتّى من الناس والأمر يقتضيك أنْ تكون محايداً . ثم إنك تسأل أحياناً وتجيب أنت ولا تعطي المجال للسيدة في أن تُجيب . ثم ... وجدتها رندة الذابحة وليس المذبوح فمنطقها وشخصيتها وتربيتها وإعدادها لنفسها هذا الإعداد الراقي كل هذه الأمور تذبح من يراها ويستمع لما تقول . مزيداً من أمثال هذا البرنامج عزيزي الأستاذ شربل .
ردحذفعزيزي الدكتور عدنان الظاهر
ردحذفأرجوك أن تستمع الى اللقاء مرة ثانية فأنا لم أكن متحاملاً على أحد.. كنت فقط أحاول ان أعرف المزيد.. لأنني أمثل المشاهد ولا أمثّل نفسي في طرح الأسئلة.. أشياء كثيرة أنا أعرفها لأنني زرت ألمانيا ولكنني تجاهلتها كي تتكلّم السيدة رندة أكثر فأكثر وتعطي ما عندها من معلومات. ولكي تكون مسروراً أكثر سأسألك أبالغربية تعيش انت أم بالشرقية لأنني سأنحاز الى حيث تسكن.
أخيراُ أشكرك على تشجيعك الدائم لبرامج تلفزيون الغربة.
حلا مذبوح ...من المانيا .
ردحذفاختي الحبيبة رندة, وفقكِ الله دائماً الى الافضل ...
لقد فاجأني هذا اللقاء الجميل والمُوَفَّق جدّاً جِدّاً ,فقد استمتعنا بالحديث حتّى ظننتُ انّي اتعرَّف على برلين فقط من خلال حديثكِ عنها ,مع انني اعيش فيها منذ اكثر من ١٦ سنه . ولقد تشرَّفت المانيا بمجيئكِ اليها مع ابنكِ الحبيب آدم ...لقد كنتِ وما زلتِ قمَّة الاخلاق كما ان الفهم والعلم والجمال الالهي يزيِّنون اخلافكِ اكثر واكثر ,حفظكِ الله .
ولبنان وطن الجمال والمحبة هو في قلب جميع ابناءِهِ مهما تغربوا عنه ,فهو اغلى الاوطان . عسى ان نراكِ في المانيا في وقتٍ قريب .
وعسى ان نراكِ بمزيد من الهمة والنشاط والنجاح .