كلمة الحق و لسان المستضعفين و صوت من لا صوت لهم تحية الى رجل الاعلام و الصحافة الاستاذ جوزيف خوري : انا عرفت الاستاذ جوزيف عندما كانت الجلايدة تحمل اسم البيرق اسم كان له تقديرا و وهجا صاطعاعندما كانت الجالية تتمتع في اوج حدتها , وجدته دائما موجودا بين ابناء جاليته و محبا لهم و يلبي الجميع الا انا لن يلبي لي ولا دعوة بجسده و لكنه كان دائما حاضرا معي و الى جانبي بروحه و حبه و اخلاصه لي كان معي و لم يزل معي و مع الجميع حاضرا , كنت احيانا اسبقه في مناسبة ما و عندما يأتي كان يمشي ال ان تقول له الكرسي لو جلست عليى الناس ستعرف انك انت موجودا و انا موجودة في القاعة لان جوزيف خوري لم يتسابق الى الصف الامامي اي الاول ولا يهتم بشيئ اسمه طاولة شرف لانه كبير بشرفه و شرفه دائما حضور الجاليه به و بهم . استاذي العزيز جوزيف خوري : نخيت بمعالي وزير السياحة ميشال فرعون و اقمتوا الحفل في كازينو لبنان و في صالة السفراء , حصل هجوم على اولادنا الجيش اللبناني , جيشنا يتعرض للموت و حضرتكم و الضيوف استمريتوا بمتابعة الحفل فهل هذه هي الوطنية او الوطنية عند الذين دافعوا و حامواالجيش اللبناني من اللبنانيين الذين دائما سهرانيين على حماية الوطن على الحدود ؟ اريد من حضرتك اجابة مع كلمة حق عن الذين دافعوا و لم يزالوا يدفعوا عن لبنان و اطراف من اللبنانيين يهاجمونهم و يطعنوهم في الضهر يعني بكل صراحة انت رجل صحافي كبير اعني عن المدافعين هم المقاومةالاسلامية و الوطنية بقيادة حزب الله قوافل الشهداء . دمت لابناء الجالية و لاستراليا و للوطن الام لبنان , أخوك موسى مرعي
عزيزي شربل .. شكرا لك على هذا اللقاء مع الأستاذ جوزيف خوري الأعلامي المخضرم والصريح . جوزيف خوري " مع حفظ الألقاب " شخصية نادرة ، هادئة ، محب لعمله لم يغلق بابه في وجه أحد ، ولم يسمح لأحد أن يتخطى أصول العمل . أعاد هذا اللقاء إلى قلبي وفكري ووجداني روح المحبة التي بيننا منذ سنوات طويلة وما زالت مستمرة في إنتظار الكثير والكثير جدا من العمل الأعلامي وأطال الله في عمره ونحن في إنتظار لقاءات أخرى كثيرة ففي جعبته الكثير من الأفكار والعمل الأعلامي الناجح . فشكرا لك أخي شربل أنطوني ولسن
تحية طيبة للصديق والأخ العزيز الإعلامي المخضرم جوزيف خوري
ردحذفكلمة الحق و لسان المستضعفين و صوت من لا صوت لهم تحية الى رجل الاعلام و الصحافة الاستاذ جوزيف خوري : انا عرفت الاستاذ جوزيف عندما كانت الجلايدة تحمل اسم البيرق اسم كان له تقديرا و وهجا صاطعاعندما كانت الجالية تتمتع في اوج حدتها , وجدته دائما موجودا بين ابناء جاليته و محبا لهم و يلبي الجميع الا انا لن يلبي لي ولا دعوة بجسده و لكنه كان دائما حاضرا معي و الى جانبي بروحه و حبه و اخلاصه لي كان معي و لم يزل معي و مع الجميع حاضرا , كنت احيانا اسبقه في مناسبة ما و عندما يأتي كان يمشي ال ان تقول له الكرسي لو جلست عليى الناس ستعرف انك انت موجودا و انا موجودة في القاعة لان جوزيف خوري لم يتسابق الى الصف الامامي اي الاول ولا يهتم بشيئ اسمه طاولة شرف لانه كبير بشرفه و شرفه دائما حضور الجاليه به و بهم . استاذي العزيز جوزيف خوري : نخيت بمعالي وزير السياحة ميشال فرعون و اقمتوا الحفل في كازينو لبنان و في صالة السفراء , حصل هجوم على اولادنا الجيش اللبناني , جيشنا يتعرض للموت و حضرتكم و الضيوف استمريتوا بمتابعة الحفل فهل هذه هي الوطنية او الوطنية عند الذين دافعوا و حامواالجيش اللبناني من اللبنانيين الذين دائما سهرانيين على حماية الوطن على الحدود ؟ اريد من حضرتك اجابة مع كلمة حق عن الذين دافعوا و لم يزالوا يدفعوا عن لبنان و اطراف من اللبنانيين يهاجمونهم و يطعنوهم في الضهر يعني بكل صراحة انت رجل صحافي كبير اعني عن المدافعين هم المقاومةالاسلامية و الوطنية بقيادة حزب الله قوافل الشهداء . دمت لابناء الجالية و لاستراليا و للوطن الام لبنان ,
ردحذفأخوك موسى مرعي
ردحذفعزيزي شربل .. شكرا لك على هذا اللقاء مع الأستاذ جوزيف خوري الأعلامي المخضرم والصريح . جوزيف خوري " مع حفظ الألقاب " شخصية نادرة ، هادئة ، محب لعمله لم يغلق بابه في وجه أحد ، ولم يسمح لأحد أن يتخطى أصول العمل . أعاد هذا اللقاء إلى قلبي وفكري ووجداني روح المحبة التي بيننا منذ سنوات طويلة وما زالت مستمرة
في إنتظار الكثير والكثير جدا من العمل الأعلامي وأطال الله في عمره ونحن في إنتظار لقاءات أخرى كثيرة ففي جعبته الكثير من الأفكار والعمل الأعلامي الناجح . فشكرا لك أخي شربل
أنطوني ولسن