الى الأديب جميل الدويهي: كم حملته حبيبته الكلمة الى السفر بحثاً عن آفاق تتسع لتطلعاته وأفكاره وأحلامه... وكم من مرة جعلته يحزم ما لديه من رقة ومشاعر وإبداع سعياً وراء عالم يعشق مثله الكلمة، وانسانية غير مقيدة تشبه انسانيته.. ويستمر جميل في العطاء رغم عوائق مختلفة اعترت وتعترض طريقه، متسلحاً بيراع يحفر بواسطته جبال الماديات والجمود والظلم، ويمزق من خلال احاسيسه دساتير الديكتاتوريات وعبيد السلطة والمتعبدين للمال والثروة.. وما زال الدويهي يتألق ويشمخ في تواضعه "وثروته" متسلقاً قمم "الادب والاعلام والتربية وخدمة الانسان".. وما زال يشقى حاملاً رسالة ادبية حضارية "ثورية" تدعو الى انتفاضة فكرية تطيح بتقاليد بالية وتحرر الانسان من جلاديه.. وفي عالمنا الحاضر الذي يغرقنا بشكل مخيف في اعماق المادة والانانية والتسلط وينأى بنا عن الحقيقة والتجرد والمحبة، تنجح حبيبة جميل وقصائده وكتاباته في معظم الاحيان في نقلنا الى عالم آخر تظلله المحبة والحرية والحقيقة. عالم، كم نتمنى ايجاد مقوماته ولو على نطاق محدود في وطن حر يكون "بيت عبادتنا" الذي يحضننا ويمنح جميل ما يستحقه من تقدير وتكريم... (سركيس كرم- سيدني 18-7-2003)الى الأديب جميل الدويهي: كم حملته حبيبته الكلمة الى السفر بحثاً عن آفاق تتسع لتطلعاته وأفكاره وأحلامه... وكم من مرة جعلته يحزم ما لديه من رقة ومشاعر وإبداع سعياً وراء عالم يعشق مثله الكلمة، وانسانية غير مقيدة تشبه انسانيته.. ويستمر جميل في العطاء رغم عوائق مختلفة اعترت وتعترض طريقه، متسلحاً بيراع يحفر بواسطته جبال الماديات والجمود والظلم، ويمزق من خلال احاسيسه دساتير الديكتاتوريات وعبيد السلطة والمتعبدين للمال والثروة.. وما زال الدويهي يتألق ويشمخ في تواضعه "وثروته" متسلقاً قمم "الادب والاعلام والتربية وخدمة الانسان".. وما زال يشقى حاملاً رسالة ادبية حضارية "ثورية" تدعو الى انتفاضة فكرية تطيح بتقاليد بالية وتحرر الانسان من جلاديه.. وفي عالمنا الحاضر الذي يغرقنا بشكل مخيف في اعماق المادة والانانية والتسلط وينأى بنا عن الحقيقة والتجرد والمحبة، تنجح حبيبة جميل وقصائده وكتاباته في معظم الاحيان في نقلنا الى عالم آخر تظلله المحبة والحرية والحقيقة. عالم، كم نتمنى ايجاد مقوماته ولو على نطاق محدود في وطن حر يكون "بيت عبادتنا" الذي يحضننا ويمنح جميل ما يستحقه من تقدير وتكريم... (سركيس كرم- سيدني 18-7-2003)
ردحذفالى الأديب جميل الدويهي:
كم حملته حبيبته الكلمة الى السفر بحثاً عن آفاق تتسع لتطلعاته وأفكاره وأحلامه... وكم من مرة جعلته يحزم ما لديه من رقة ومشاعر وإبداع سعياً وراء عالم يعشق مثله الكلمة، وانسانية غير مقيدة تشبه انسانيته.. ويستمر جميل في العطاء رغم عوائق مختلفة اعترت وتعترض طريقه، متسلحاً بيراع يحفر بواسطته جبال الماديات والجمود والظلم، ويمزق من خلال احاسيسه دساتير الديكتاتوريات وعبيد السلطة والمتعبدين للمال والثروة.. وما زال الدويهي يتألق ويشمخ في تواضعه "وثروته" متسلقاً قمم "الادب والاعلام والتربية وخدمة الانسان".. وما زال يشقى حاملاً رسالة ادبية حضارية "ثورية" تدعو الى انتفاضة فكرية تطيح بتقاليد بالية وتحرر الانسان من جلاديه..
وفي عالمنا الحاضر الذي يغرقنا بشكل مخيف في اعماق المادة والانانية والتسلط وينأى بنا عن الحقيقة والتجرد والمحبة، تنجح حبيبة جميل وقصائده وكتاباته في معظم الاحيان في نقلنا الى عالم آخر تظلله المحبة والحرية والحقيقة. عالم، كم نتمنى ايجاد مقوماته ولو على نطاق محدود في وطن حر يكون "بيت عبادتنا" الذي يحضننا ويمنح جميل ما يستحقه من تقدير وتكريم...
(سركيس كرم- سيدني 18-7-2003)الى الأديب جميل الدويهي: كم حملته حبيبته الكلمة الى السفر بحثاً عن آفاق تتسع لتطلعاته وأفكاره وأحلامه... وكم من مرة جعلته يحزم ما لديه من رقة ومشاعر وإبداع سعياً وراء عالم يعشق مثله الكلمة، وانسانية غير مقيدة تشبه انسانيته.. ويستمر جميل في العطاء رغم عوائق مختلفة اعترت وتعترض طريقه، متسلحاً بيراع يحفر بواسطته جبال الماديات والجمود والظلم، ويمزق من خلال احاسيسه دساتير الديكتاتوريات وعبيد السلطة والمتعبدين للمال والثروة.. وما زال الدويهي يتألق ويشمخ في تواضعه "وثروته" متسلقاً قمم "الادب والاعلام والتربية وخدمة الانسان".. وما زال يشقى حاملاً رسالة ادبية حضارية "ثورية" تدعو الى انتفاضة فكرية تطيح بتقاليد بالية وتحرر الانسان من جلاديه..
وفي عالمنا الحاضر الذي يغرقنا بشكل مخيف في اعماق المادة والانانية والتسلط وينأى بنا عن الحقيقة والتجرد والمحبة، تنجح حبيبة جميل وقصائده وكتاباته في معظم الاحيان في نقلنا الى عالم آخر تظلله المحبة والحرية والحقيقة. عالم، كم نتمنى ايجاد مقوماته ولو على نطاق محدود في وطن حر يكون "بيت عبادتنا" الذي يحضننا ويمنح جميل ما يستحقه من تقدير وتكريم...
(سركيس كرم- سيدني 18-7-2003)
ألف أهلا وسهلاً بالصديق الغالي الشاعر الجميل جميل الدويهي
ردحذفكلّ غربة مظلمة إلاّ غربة شربل بعيني فهي منيرة وما أحلاها بالدكتور الدويهي
كلّ التحيّة
ـ شوقي مسلماني