شوقي مسلماني يحكي عن كتابه كونين لطائف وطرائف


CONVERSATION

12 comments:

  1. من أجمل المقابلات الغنية فعلاً بالأفكار الثقافيةالمشبعة بالصور الخلاقة التي تشبه شخصية الاديب الاستاذ شوقي مسلماني البعيدة كل البعد عن التصنع والأبهيات.. حديث مشوق ومفيد لكل من يشاء اكتشاف المزيد من أصالة وطننا وتقاليد قرانا التي بات يهددها العمران العشوائي والتخلي الممنهج اليوم عن طيبة الأهل والأجداد وحسن ضيافتهم وكرمهم.. وإن وُجدت واستمرت تلك الطيبة وتلك الأصالة الأدبية في ايامنا هذه ولو في الذاكرة، فيعود الفضل بذلك الى أقلام وفية تلتزم الموضوعية والشفافية كقلم الاستاذ شوقي وعطاءاته الفكريةالراقية كما أخلاقياته وانسانيته..مبروك الكتاب الجديد والى المزيد من رونق الإبداع..

    ردحذف
  2. د. عدنان الظاهر ـ المانيا3 سبتمبر 2014 في 11:28 م

    سلامٌ عليكما
    مقابلة أخرى طريفة عرّفتني بالأستاذ شوقي مسلماني القروي الجميل وجهاً ومنطقاً وبراءة وعفويّةً .
    لكنْ ـ كعادتي وقال المتنبي : لكلِّ امرئٍ من دهرهِ ما تعوّدا ـ ... :
    الصحيح في جمع لطيفة هو لطائف وليس لطئف (غلطة مطبعية يا دكتور وصححناها) .. ثم :
    يا أستاذ مسلماني ، كيف تكون في حضرة ستوديو الحبيب شربل بعيني مرتدياً معطفاً شتوياً؟
    هل الأستوديو بارد فنعتب على الشربل؟ وإذا كان كذلك فما الذي جعلك تكشف صدرك ورقبتك ما دام الجو بارداً؟
    أما إذا كانت درجة الحرارة في الأستوديو طبيعية معتدلة فعلام المعطف؟ أم أنها عادة قروية من عادات أهل قرية كونين؟
    ثم ... أنت يا أستاذ شربل : ما كنتُ أعرفك مع الألفاظ البذيئة في الأدب حيث كنتَ مع الأستاذ شوقي في لغة بعض قصصه!
    أتمنى الإكثار من تقديم مثل هذه الوجوه المتميّزة يا أستاذ شربل فهل لديكم منها الكثير في أستراليا أو في غير أستراليا؟
    للأسف لا أعرف الكثير عن الأستاذ شوقي مسلماني ولا عن شعره .
    عدنان الظاهر
    ألمانيا

    ردحذف
  3. شوقي مسلماني4 سبتمبر 2014 في 3:18 م

    الصديق المثقّف واللطيف عدنان الظاهر لك كلّ التحيّة والتقدير والواقع أنّنا "ختيرنا" والمعطف من العلامات فالشباب لا يعرفونه حيث يكفيهم عنه "لهب" الشباب فيهم من جهة ومن جهة ثانية لا أخفيك أنّي ابتسمت عندما أدركت أنّك أمسكت بي بالجرم المشهود عندما قلت بالعادة القرويّة ومعروف عنّي صديقي عدنان في سيدني أنّي واحد من أسوأ من في الأرض تأنّقاً باللبس فأنا أضع عليّ من الملابس ما تقع عليه يديّ من دون أن أنظر لا في لونه ولا في اتّساقه مع كامل اللباس وهي العادة التي أشرت إليها بعينها \ لك كلّ المحبّة

    ردحذف
  4. شوقي مسلماني4 سبتمبر 2014 في 3:19 م

    الكاتب والمثقّف الجميل سركيس كرم لك كلّ المودّة والتقدير والمحبّة كلماتك تعبّر عنك صريحاً وبليغاً وكريماً مثلما كلّ المودّة للصديق المشترك الشاعر شربل بعيني الذي يجمعنا دائماً جميعاً حول مائدة الثقافة الطيّبة

    ردحذف
  5. د. عدنان الظاهر ـ المانيا4 سبتمبر 2014 في 11:17 م

    صباح الخير [ بالتوقيت الجرمني .. ] ..وسلامُ عليكما /
    ما أطيبك يا الشوقي المسلماني وما أقدرك على دخول القلوب من أكثر أبوابها وشبابيكها إتساعاً ... تنساب مثل نسيمات جنوب لبنان وأنت نجل الأب البرجوازي المُتخم بكثرة ما يملك ويعمّر من بيوت .
    ما سبب ولعك الخاص بقصص كليلة ودمنة ؟ قرأتها صبيّاً يافعاً مرّات عدّة واليوم وهي في حوزتي لا أجد أي دافع لإعادة قراءتها فما تفسيركم يا عزيزي وعزيز الشربل الأثير ؟
    بفضلك زال غضب وعتب العزيز الأستاذ شربل عليَّ لأنني سمحتُ لنفسي ـ عادة قروية كذلك ـ أنْ أدخل قليلاً في محاريب علاقاته الشخصية ...
    لا أُفصح ففي الإفصاح كشف والكشف خيانة للأمانات ومثلنا لا يخون كما تعلمون .
    عدنان الظاهر
    ميونيخ

    ردحذف
  6. From : Bahia Abou-Hamad


    Interesting and rich interview with a strange accent. Good on you Shawki. . Keep the good work .

    ردحذف
  7. شوقي مسلماني5 سبتمبر 2014 في 4:55 ص

    الغالي عدنان الظاهر
    مساء الخير بالتوقيت الأسترالي
    أشكر لك عاطفتك ومحبّتك ومداخلتك الكريمة مثل سابقتها
    أمّا كليلة ودمنة فهو كتاب كنز سوف تظلّ العرب تقرأه لا أقلّ من ألفيّة بعد لأنّه كنز عظيم هذا رأيي
    فيما شربل بعيني الصديق الشاعر والكبير القلب "عادة قرويّة أيضاً شبيهة بعادتينا" فهو ديموقراطي أيضاً يجيد الإصغاء وإن لم أتبيّن ماذا في تواصلكما فأن نُحسِن الظن مرّات أعتقد من حسن الفطن \ لك كلّ المحبّة

    ردحذف
  8. من أجمل الحوارات الشيقة التي تنقل المستمع إلى المناخات التي طالما نحلم بمعايشتها
    المحاور الأستاذ البعيني طرح الأسئلة و كأنه في ذهن المستمع
    أما إجابة الشاعر والكاتب شوقي فكانت مسترسلة ونابعة من القلب
    شكرا لك أيها المبدع العزيز شوقي
    وتحية للإعلامي الأستاذ شربل
    أما ما ذكرته بخصوصي فإنه محط فخر وإعتزاز على امل الإرتقاء نحوه.
    ـ عون جابر.

    ردحذف
  9. غادة نور الدين5 سبتمبر 2014 في 4:51 م

    مقابلة صريحة وشيّقة
    شكراً أستاذ شوقي
    وضعت إصبعك على الجرح
    نحن بحاجة لبناء البشر قبل الحجر
    جميعنا نشتاق إلى ذاك الزمن الجميل
    تحياتي.
    ـ غادة نور الدين

    ردحذف
  10. شوقي مسلماني6 سبتمبر 2014 في 3:51 م

    غادة الجميلة لك الزهور والورود شاكراً لك ذوقك الرفيع

    كلّ التحيّة دائماً.

    ـ شوقي مسلماني

    ردحذف
  11. شوقي مسلماني6 سبتمبر 2014 في 3:53 م

    أن يُسرّ الصديق عون بالحوار فمن السرور الكبير

    لك المودّة دائماً صديقي القديم المتجدّد وما أقوله فيك قليل من كثيرك.

    ـ شوقي مسلماني

    ردحذف
  12. شوقي مسلماني6 سبتمبر 2014 في 3:55 م

    تحيّتي القلبيّة دائماً للغالية بهيّة التي تبذل الكثير من جهدها ووقتها الثمين في سبيل الكلمة.
    ـ شوقي مسلماني

    ردحذف